ان الله سبحانه و تعالى رحمان ( يرحم المسلمين ) رحيم ( ان أراد أن يرحم الكفار رحمهم فهو خالقنا و خالقهم على ما يشاء قدير) لذلك فهو لا يضومه أن يرحم من يئس من رحمته في لحظة من اللحظات فسولت له نفسه الانتحار) انه دائما و أبدا رحمان رحيم.
اللهم بلغنا درجة الثبات وارزقنا حسن الخاتمة
C'est tous ce qu'on éspère de notre dieu tès miséricordieux