♥ العلاقات العاطفية في المدارس ♥

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخواني الاعزاء الأعضاء و الزوار كيف حالكم

اليوم جأت بموضوع لطالما يراوضني شعور بأنه يجب علي طرحه عليكم لمناقشته

العلاقة بين الشباب و البنات في المدارس بحجة الحب و تحت مسمى الصحوبية

كثر هذا الأمر في أيامنا التي نعيشها الان أغلبية الشباب و البنات متصاحبين مع بعضهم البعض بسبب الحب و البعض الاخر لدوافع

أخرى

اخواني عندما يأتي شاب و يقول أنه يحب فتات ما أضن أن ذالك ليس ذنبه

لاكن هل هذا الحب صحيح هل يرضي رب العالمين طبعا لا

يقول الشاب أنه يتمنى الزواح من تلك الفتاة لاكن هو مازال يدرس لا يستطيع التقدم الى أهلها

صراحة هذه حقيقة معاشة و الكثييير من الشباب يعيش تحت هده الضروف

فما رأيكم يا اخواني في هدا المشكل

أتمنى ارائكم المهمة

و السلام عليكم

انا من مناصري الزواج المبكر مثل ما كان في القديم مع ابئنا واجدادنا
لانه في نضرياذا بلغ الشاب فله ذلك كما هو الحل الامثل لهذه المشكلة
لكن في وقتنا هذا توجد عوائق تاجل هذا الزواج والكل منا يعرفها وهي اجتماعية واقتصادية

اي واحد يفوت يهذه المرحلة ويدير علاقات وهذه العلاقات للاسف ولات حاجة ضرورية ومنبعد كيخرج مالقراية يعود يشوفها لعب ذراري ويضحك على روحو ويدخل فميليو اخر نتاع يجيب وحدة صغييييرة عليه هكذاك باه يكون عندهم وقت هو يخدم حياتو وهي تكمل قرايتها والي عقب بيها الوقت تروح تلعب ولا تشوف واحد اكثر منها وهكذا تكون المشاكل وربي يسترنا ويستر ولادنا

شكرا لك على المرور كيانا هذي الظاهرة بزاف بصح كان ما جاوش مراهقين مايدرو هكذا ويخممو لبعيد

في فترات النمو عند الإنسان يمر بفترة مهمة تسود فيها العاطفة و يقل معها استعمال العقل، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع توجيه عواطفنا و فق ديننا و عقيدتنا و مجتمعنا الذي هو مجتمع محافظ بالأساس.
فالمعروف أنه خلال العشر سنوات الأخيرة و في ظل الإنفتاح الذي نعيشه قبلة للغرب أصبحت هاته الظاهرة شبه مألوفة و عادية خصوصا أمام قلة نضج الشباب و ضعف قدرة الإستيعاب و الإدراك لهاته الآفة.
يجب علينا التشبت بالدين الإسلامي و خلق التوعية الدينية داخل الأسر و الإبتعاد عن القنوات الفضائية التي تبث المسلسلات و الأفلام الرومنسية و إشباع أبنائنا بالعاطفة حتى لا يلجؤون للبحث عنها في أماكن أخرى.

الزواج المبكر كان ليكون ناجحا في رأي لو أن الزمن لم يتغير لكن للاسف تغير لم يعد الشاب ذلك الرجل المسؤول ول الأب الناضج
هذه العلاقات للاسف تنخر المجتمع وترسم صورا سيئة تشبهه بالغرب وتمحي مظاهر المجتمع الاخلاقي المتدين المحافظ للاسف