| الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ | |
|
+12azad/a دلع الروح oprah قسوم العندليب الاسمر angel BERRAH@ مرجانة الجنة AlgeriaB10 رضا الملوزي سيدرا motaymat melouza 16 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
motaymat melouza عضو فعال
| موضوع: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 12:39 | |
| الحب أم الكرامة الحب الحب هو احترام وعطاء بلا حدود وعدم الانتظار للاخذ وتلاشي المصلحه الذاتيه من ورائه. الحب هو محور العلاقات الانسانيه وسيبقى كذلك مابقي الانسان على وجه الارض. الحب قطرة غيث صافية تنبت في القلوب الرحيمه . الحب ليس مجرد كلمات وليس له تعريف ثابت في دنيا المحبين. الحب بصمة مثل بصمات الاصابع لايمكننا التخلص منه. الحب مثل العطر يدخل انف رغم انف كل من لايريد. الحب مثل الموت قدر ولايمكننا الهروب منه ولاصده . الحب كالهواء نحتاجه ولكننا لانراه. الحب هو مرض العقل الفتاك. الحب هو علاج للقلوب.
الكرامة ....
في تعريف بسيط للكرامة، يقول &;دو كونينك&; أن الكرامة تعني: &;أن الإنسان فوق كل ثمن&;. اي لاشي يطغى على كرامة الانسان وحقوقه مهما كان ...
وهل تجد نفسك تميل ناحية الحب باحاسيسك و عواطفك ؟؟ أم ان الكرامه هي وحدها المتحكمة و المتمكنه من عقلك وقلبك حيث لا الحب ولاغيره يطغى عليها؟؟؟ و هل صحيح انه لا توجد كرامة بين المحبين !!! او كرامة فى الحب ؟؟ على اساس ان لو احد الطرفين كان غلطان فى حق الطرف الأخر ... نجد فى معظم الأحوال الطرف الأخر هو اللى يبدأ و يقوم بالمسامحة و نسيان الغلط حتى و لو ده على كرامته ... و وقتها لو سألته ليه عملت كده و جيت على كرامتك يقول مفيش حاجة اسمها كرامة فى الحب !!!
دعوه للنقاش ....
منقوووووول
| |
|
| |
سيدرا عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 14:27 | |
| أكيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد...
الكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرامة... | |
|
| |
رضا الملوزي عضو مميز
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 18:48 | |
| الحب نهايته الجنون والكرامة نهايتها الانتحار | |
|
| |
AlgeriaB10 مراقب عام
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 20:57 | |
| كرامتي في المرتبة الاولى ثم الحب
فانا احاول التمسك بالكرامه وبالحب لان من وجهة نظري انهن متساويات . ولكن عند اجباري على تخلي احدهم بسبب الضروف أو معامله أو شيء آخر سوف اتخلى عن قلبي..
لاني سوف اكتشف ان لا يوجد من يستحق أن يضحى لاجله. | |
|
| |
مرجانة الجنة عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 21:19 | |
| | |
|
| |
BERRAH@ عضو مميز
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 21:43 | |
| من الصعب على من يحب أن يختار بين حبه وكرامته لكن مادمت قد حددت سؤالك فأنا أختار الكرامة وأحتفض بالحب في القلب طالما لدي الحق في الحب بصمت دون كشفه | |
|
| |
angel عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 21:49 | |
| رضا الملوزي كتب :
الحب نهايته الجنون والكرامة نهايتها الانتحار
وهل تعرف الحب اصلا؟ | |
|
| |
العندليب الاسمر مـــشرف
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 22:23 | |
| اكيد الكرامة اسبق من كل شيء فالانسان مهما كان إن خسر كرامته فلا إنسانية ولا شخصية ولا ثقافة له
فالكرامة وبعدها يأتي اي شيء وبدونها لا يساوي الانسان اي شيء ؟؟؟ فليس هناك في الحياة ما يأتي على حساب
كرامة الانسان ؟؟؟ شكرا على الطرح الراقي للموضوع | |
|
| |
قسوم عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-07, 23:23 | |
| الحب لايكون علي حساب الكرامة لانه بكل بساطة اذا تخلي الانسان علي كرامته فلا قيمة له في نضر المحبوب
وسياتي عليه يوما ويتخلي عن حبه مدام هان عليه الاول فسيهون عليه الثاني..........مشكورين جميعا | |
|
| |
oprah عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-08, 11:54 | |
| قـــــــــــــــــال algeria b10
ولكن عند اجباري على تخلي احدهم بسبب الضروف أو معامله أو شيء آخر سوف اتخلى عن قلبي..
لاني سوف اكتشف ان لا يوجد من يستحق أن يضحى لاجله. | |
|
| |
دلع الروح عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-08, 12:06 | |
| لايمكن التخلي على الكرامة مهما كانت الظروف .لكن الحب يعمل تنازلات في بعض المرات .العاطفة والقلب مرات ويخونونا ويستدرجون طريق ما نحب نجتازوا..............
مشكورة على الطرح
| |
|
| |
azad/a
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-12, 19:23 | |
| ربما محق من يختار الكرامة لكن هل يستطيع العاشق والمتيم ان يتنازل عن حبه من اجل حفظ كرامته لا اعتقد | |
|
| |
szidouri مـــشرف
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-12, 20:00 | |
| سمعة المرأة كالمرآة النقية اللامعة .. تتأثر من اقل نفس يُقرب منها. | |
|
| |
أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-12, 22:19 | |
| للإجابة على سؤالك يجب أن نبين معنى الكرامة والحب كلا على حدا
فالكرامة كما قال المناوي في التوقيف على مهمات التعاريف: الكرامة اسم للإكرام وهو إيصال الشيء الكريم أي النفيس إلى المكرم.
والكبرياء كما قال صاحب تاج العروس: والكِبْرِياء: التَّرَفُّع عن الانْقِياد، ولا يَسْتَحِقُّهُ إلاَّ اللهُ تعالى. قال تعالى: الكِبْرِياءُ رِدائي والعَظَمَةُ إزاري، فَمَنْ نازَعَني في شيءٍ منهما قَصَمْتهُ ولا أُبالي.
فمن الفوارق بين الكبر والكرامة أن المتكبر يرد الحق ويزدري الناس بخلاف صاحب الكرامة فإنه قد لا يتصف بذلك.
هل الحب في الإسلام حلال أم حرام؟ وهو سؤال يفتح بابا واسعا من القراءة الشرعية في ضوء الفواعل النفسية وتحكمها في الفرد. من الخطأ ابتداء اختزال مفهوم الحب في العلاقة بين الجنسين، فالحب في الإسلام مفهوم متعدد الأبعاد. والإسلام يقوم بمعناه العام مبنيّ على الحبّ: حبّ الله والرسول (صلى الله عليه وسلّم) وحبّ هذا الدين والقرآن الكريم وحبّ الأنبياء جميعا والملائكة. والحبّ في الله من أعمدة الإيمان الراسخة التي لا يختلف عليها اثنان، وقد ورد ذكر الحبّ والمودّة مرارا و تكرارا في القرآن الكريم كما في السنّة النبويّة، فالقرآن أورد كلمة الحبّ أربعا وثمانين مرّة: "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه…" (البقرة/165).. "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِين" (المائدة/54)، "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ" (آل عمران/31)، "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً" (مريم/96). وفي السنّة النبويّة العديد من معاني الحب وأصوله، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عليه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المتحابين في الله تعالى لترى غرفهم في الجنة كالكوكب الطالع الشرقي أو الغربي. فيقال من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء المتحابون في الله عز وجل". وقد حدّد الإسلام شروط الحبّ بأن يكون ضمن رضا الله وتحقّق أوامره، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وأن يسير هذا الحبّ في اتجاهه الطبيعي من غير غلوّ ومبالغة. ويوضح أحد هذه الأبعاد الحديث النبوي "من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان" (أبو داود:4681). الحب في الإسلام لم يكن مجرّد كلمة أو نظريّة من غير تطبيق، فالحبّ بين المسلمين يحمل معاني وممارسات سامية لربّما لا يوجد لها مثيل في كافة شرائع وأعراف الدنيا. والحبّ في الإسلام هو حالة واقعيّة ممثّلة بصدق وشفافيّة مع الآخر، ومفردات الحبّ الإسلامي هي الدعاء للآخر والنصح والتوجيه له إذا ما حارت به السبل كما تفقّده إذا ما غاب لسبب ما والتضحية والإيثار لأجله بعيدا عن المصالح الدنيوية، ولعلّ أعظم مثال في هذا الصدد ما غرسه الرسول(صلى الله عليه وسلّم) من مبادئ وأسس حب وإخاء ما بين المهاجرين والأنصار، ويمكن اقتباس شيء من معاني هذا الحب من الحديث القدسي "وجبت محبتي للذين يتحابون ويتجالسون ويتزاورون ويتبادلون فيّ". ومن مرفأ الحب لله وفي الله وحب الرسول صلى الله عليه وسلّم وكل ما يتعلق بأسس الإيمان والتوحيد من حب القرآن والأنبياء والصالحين، سيكون الإبحار نحو الحبّ الأسري الذي لا جدال في حلّه مثل ذلك الذي بين الأزواج وبين الآباء والأبناء وحبّ الوالدين والإخوة وحب أولئك الذين تربطهم صلة الرحم، فحبّ الرسول (صلى الله عليه وسلّم) لبناته كان مثالاً حيّاً لمعين الحبّ الذي لا ينضب والذي غرسه الله في النفس البشرية بما فيها نفس رسول الأمّة لتكون خير نموذج واقعي للحبّ. فلم يؤثر قطّ أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام حزن لميلاد أيّ واحدة من بناته فها هو يفرح ويستبشر بميلاد ابنته فاطمة رضي الله عنها، وتوسّم فيها البركة واليمن فسمّاها فاطمة ولقّبها بالزهراء وكانت كنيتها أمّ أبيها. أمّا ما كان على صعيد حبّه لزوجاته، فالرسول صلى الله عليه وسلّم كان مثالا للعاطفيّة والرومنسيّة من دون منازع. فبينما كانت تتخافت الأصوات عند ذكر الصحابة أسماء نسائهم، نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم :"أي الناس أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". وقد جعل معيار الخير في الرجل بمقدار حبّه ورفقه بأهل بيته فقال صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وبالعودة للسؤال الأوّل عمّا إذا كانت مشاعر الحبّ بين الجنسين غير المتزوجين جائزة في الإسلام أم أنّها تندرج ضمن نطاق المحرّم الذي يجب على المسلم تجنّبه؟ وإذا جازت هذه المشاعر فما هي حدودها وضوابطها وما هو مصيرها؟ على المسلم أن يضع في اعتباره بداية قول الرسول(صلّى الله عليه وسلّم) "الأرواح جنود مجنّدة، ما تعارَف منها ائتَلفَ وما تناكر منها اختلف". إذاً فمشاعر الارتياح والميل نحو شخص ما أو حتى النفور منه هي مشاعر تلقائية لا تعرف عند نشوئها التخطيط المسبق إلاّ أنّها لابدّ وأن تسير ضمن نسق وإطار محدّد رسمته الشريعة كي لا تكون مشاعر الحب للآخرين معول هدم وتدمير لحياة الفرد. فالإسلام لم يطارد المحبّين ولم يطارد بواعث العشق والهوى في النفوس ولم يجنح لتجفيف منابع العاطفة، بل على العكس قال الرسول صلى الله عليه وسلّم مخالفاً في ذلك الكثير من الأعراف الإجتماعية القديمة في عدم تزويج المحبّين خوفاً على سمعة الفتاة: "لم يُر للمتحابين مثل النكاح" فجعل النهاية المأمولة لكلا الطرفين بالزواج الذي حضّ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم متّبعاً في حديثه هذا طريقة غير مباشرة في التوصية على عدم الوقوف في وجه المتحابّين وعرقلة اجتماعهما على الخير. كما أنّ الحب في الإسلام حبّا راقيا لا يضع معايير الشكل الخارجي في الحسبان فقط. فكان حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن صفات الفتاة التي يعدّ الزواج والقرب منها ظفراً للمسلم فقال"تنكح المرأة لأربع، لحسبها ولجمالها ولمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".. وبذات الوقت الذي تفهّم فيه الإسلام نفسيّة الإنسان وأقر له باحتمالية وجود ونشوء مشاعر الحبّ نحو الآخر إلاّ أنّه قد وضع لها من الضوابط ما يهذّبها ويسير بها نحو طريق الأمان فكان الزواج هو واحة المتحابّين الوحيدة في التشريع الإسلامي. والحب قد يُولَد سريعا من نظرة عابرة، بل قد يولد بسماع الأذن دون مشاهدة، وهنا قد يزول وقد يبقَى ويشتد إن تَكرَّر أو طال السبب المولِّد له من رؤية للشخص المحبوب أو الحديث معه أو تذكّره والتفكير فيه، فبمعرفة السبب الموّلد له نكون قد وضعنا أيدينا على حكم الحبّ، فإذا كان من ذلك الذي قد يصيب الإنسان من النظرة الأولى وبالمصادفة فيكون ضمن الحبّ الاضطراري والذي لم تتدخّل النيّة البشرية في حدوثه أو تغذيته وهذا بفتاوى العديد من الأئمّة يدخل ضمن المصادفة ولا يحكم عليه بحلّ ولا حرمة. أمّا النوع الثاني وهو ذلك الذي يغذّيه مسبّبّه من رؤية وحديث مع المحبوب على هيئة لقاءات ونزهات وأحاديث هاتفية وخلوة أو رسائل وتبادل صور ومتعلّقات فذلك من النوع المحرّم قطعاً والذي قد يقود الإنسان نحو الهاوية إذا لم يتراجع ويحكّم شرع الله في كبح جماح عاطفته. فالحبّ الذي لا يتعدّى حدود الإعجاب والذي لم يصاحبه محرّمات فصاحبه يدخل ضمن نطاق المعذور. لكن إذا ما بدأت المحرّمات تتولّد بسببه فحكمه بدون جدال عند الفقهاء هو "الحرمة". " ملأ الله قلوبنا بحب الله ورسوله وجعلنا متحابين متوادين في طاعته ورضاه عز وجل"
وبهذا تمت الإجابة على الوجه الصحيح والصريح البائن من غير تمليل وترقيق فكان وسطا. | |
|
| |
Alkayssar المدير
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-13, 00:21 | |
| مشكور أخي أبو أويس على طرحك وتوضيحك وتفصيلك ولكن أختلف معك في جملتك الأخيرة - أبوأويس كتب:
وبهذا تمت الإجابة على الوجه الصحيح والصريح البائن من غير تمليل وترقيق فكان وسطا.
فلا تستطيع أن تزكي شيخا أو عالما وتقول عن إحابته بأنها الوجه الصحيح فالله وحده يعلم الصحيح من الخاطئ، فالشائع عن المشايخ عند ختام إجايتهم قولهم (والله أعلم)
وإلا فلا فرق بين تزكية شهيد، والحكم على قول شيخ عالم بالصحة المطلقة | |
|
| |
iloulou
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-13, 00:40 | |
| يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااابي اويس ماهكذا تورد الابل | |
|
| |
أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ 2011-12-13, 00:46 | |
| بارك الله فيك على التنبيه السديد .
والله أعلم
شكرا . | |
|
| |
| الحب أم الكرامة ... أيهما تفضل ؟؟؟ | |
|