من أسباب النجاة من حرِّ يوم القيامة
عن النبي صلي الله عليه وسلم قال:
((كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس ))
أو قال: ((يحكم بين الناس))
أحمد في المسند، برقم 17333،
إسناده صحيح
وأخرجه ابن حبان برقم 3310
وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/523.
وفي لفظ: ((إن ظل المؤمن يوم القيامة صدقته ))
أحمد، برقم 18043، حديث صحيح
إدخال السرور على المؤمن المسكين بإطعامه سبب
لدخول الجنة؛
لحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلي الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟
قال: ((إدخالك السرور على مؤمن؛ أشبعت جوعته، أو كسوت عورته، أو قضيت له حاجة))
الطبراني في المعجم الأوسط (مجمع البحرين)،
برقم 1455،
وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب
((حسن لغيره)).
وقال النبي صلي الله عليه وسلم في أحد السبعة
الذين يظلُّهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظله:
(.ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ))
متفق عليه: البخاري، كتاب الأذان ، برقم 1423،
ومسلم، كتاب الزكاة برقم 1031.