يوم الحفله
كان قصر الوالي ممتلىء عن بكرة أبيه بالفتيات ،، ولا غرو
اما لا غرو والله مهيب بسيطه
فاليوم هو يوم الاحتفال الكبير وسيقرر الوالي من سيتزوج ،،
وكان الوالي في هذه الأثناء يقف بجانب شرفة البهو المطل على مدخل القصر ويشاهد كل الفتيات دون
ان تشاهده واحده منهن على أمل ان يجد واحد تعجبه ويتزوجها
ولكنه
وبعد بحث
وتمحيص
لم
تقنعه
أي
وحده