الى المحترمة اميرة الرومانسية ما هكذا نتعامل مع من اهان شهدائنا

الى الانسة المحترمة خشوع



من قال لك اني اردت لبلادي المهانة

ومن قال لك اني لم احترم ذكرى اجدادي

ومن قال لك انني لااملك عزة

يعني انا اذا سامحت كان خطأ مني

وستظلين تعاتبين فيا

اقول لك كلاما جميلا اجعليه مفتاحا لعقلك الضيق المنحصر

الرسول صلى الله عليه وسلم

وما لحقه من اذى من قريش لم يسبوا ملته فقط بل نعتوه بالساحر والمجنون والمفتري

وجردوه من متلكاته واخرجوه من دياره وماتت زوجته خديجة في ايام خلوتهم بسبي منعهم من الاكل

وهجوه بتجريح اصله

انتي معي خشوع على هذه النقاط

اسالك لمذا لم يقتص منهم ولم يطلب منهم الاعتذار ؟

أ أنت تستحدثين لنا عقيدة جديدة ام قانون غاب جديد هو من اقتراح الانسة خشوع؟

وفي الاخير سامحهم النبي بلين قلبه وحبه جعلهم وحدهم يحسون انهم على ظلال

ويسلمون بلا مقابل ولا اعتذار

هذا المنهج الذي اتبعته انا وسماحتهم عليهم لاني من عشاق النبي صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

//دعوها فإنها منتنة//

ويقصد العصبية لغير الله ورسوله الكريم

اي العصبية الجاهلية

انشاء الله خشوع تكوني فهمتي لمذا سامحتهم انا

وارجوا الا نعيد الكرة بعتاب بعضنا لاني بصراحة

تعبت في اقناعك

والسلام مسك الختام

سبحانك اللهم بحمدك نستغفرك ونتوب اليك

اللهم اهدنا واغفر لنا ذنوبنا

يارب




مدير المنتدى:

المجنون


.

بارك الله فيك وفي ولديك اللذان انجبا شمعة تضيئ لنا المنتدى وتنير لنا كلما ظللنا الطريق فترشدنا

سلم فاك الذي نطقت منه المجنون شكرا لك على هذا التذكير الذي نسيناه وكان يجب استحضاره من زمن

اين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم ياليت كان النبي عايش ويرى الذي يجري بين امته لاكن اكيد هو داري

انت لا تستحق اسم المجنون بل سيد العقلاء

اذن حضرة سيد العقلاء مع ان نسامح الاستعمار ولما لا فلنمجده فنحن نتبع اسلوب سيدنا الرسول عليه الصلاة والسلام ولنسامح الحركى فهم مسلمين عرب ولما لا نسامح السارقة والقاتل فكل هم مسلمون
أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا

قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا ابحث عن من قالها وسامح من تشاء
#
"وان تو تري زيرو لا لجيري" ، "غابت المطاوي والبلطاجية فخسرت الجزائر"، "الآن ظهر الحق وزهق الباطل، واتضح من الأقوى والأجدر بكأس العالم"، "مصر هي الأقوى وأم الدنيا" وما إلى ذلك من شعارات وعناوين الإعلام المرئي والمكتوب في مصر...
#
فالجزائر ليست صفرا ولن تكون أبدا صفرا، بل هي رقم ضخم ورقم عملاق مدعوم بمليون ونصف مليون من الشهداء الشرفاء المقدسّين الذين يدين لهم أزيد من ثلاثين مليون جزائريا بالفضل والجميل والقدسية، وفريق المجاهدين ليس مجموعة عيال، بل هم من أشرف الناس وأنبل الرجال الذين ورغم تآمر الحكم البنيني عليهم استماتوا وقاتلوا وجاهدوا من أجل علم بلادهم،
فان سامحت من حرقه وقال عن بلادك احنا مش عيزنهم بقا فلك الحرية

ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب
حديث شريف

نحن لا نسعى لداحس وغبرة ولكن نحن امتطينا ظهور الجياد وسكنا قمم الجبال فان رقو لها فنحن هناك

الصلح خير ونحن بلد كبير في كل شيئ ولانسمع إلي فسيفسائهم رغم أني أحقد عليهم
لاكن المسامح كريم

راكم درتولهم قصة
من الاحسن منعبروهمش مناش رايحين نلحقوهم ومناش رايحين نقيموهم

أنا أشاطر كردوق الرأي