واستثنى روراروة في تصريحاته لصحيفة الشروق الجزائرية الأشخاص الذين سمحوا لأنفسهم بشتم شهداء الجزائر الأبرار وقال : باب الصلح يبقى وسيظل مغلقا في وجه كل من شتم وأهان شهداءنا فهؤلاء الشهداء هم رموز الجزائر والمساس بهم هو مساس بسمعة بلادنا وبتاريخها العظيم والمجيد هؤلاء سيبقون بعيدين عنا فلا صلة بيننا وبينهم والشعب الجزائري لن يغفر لهم مهما بذلوا من جهد وتوسل.
كان هدا خبر صاعقة لكن لما عرفت السبب خفت الصاعقة هدا الصلح من اجل المصلحة وهو قائم على حسابات ليست اكثر من دلك
هدا الصلح بين روراوة وزاهر ليس اكثر ولا يمثل صلح بين الشعبين لان مامن احد وكل روراوة لياتي له بحقه او يسمح فيه