| مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية | |
|
+9أريج عاشق ملوزة المتواضع mademoiselle tolouzi MAJNOUNA DEL PIERO سراب الغد واد الذئاب 13 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-10, 18:54 | |
| مشكورة اختي الغالية العالية الشئن الرائعة اخوك واد الذئاب | |
|
| |
tolouzi عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 00:45 | |
| يا خويا خاف علينا شوية والله راك ما خليتلنا والو وراك شوقتنا اكثر يارك الله فيك يا استاذة شوفي معاه بالاك نتي يسمعلك قوليلو يكمل ويريحنا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نحب ملوزة ونحب اللي يحبها ونحب اكثر اللي يعيش فيها | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 01:39 | |
| ياخي تولوزي وش نقولك الرواية هاذي هيا ولازم يكون فيها تشويق | |
|
| |
mademoiselle مـــشرف
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 14:55 | |
| [b] وراس اخيي ازرب لينا .انا وتولوزي راك قضيت علينا --------------------------------- نموت على ملوزة | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 20:36 | |
| الجزء 22 بعد طلاق دعاء من علي احست براحة كبيرة بل احست انها بدأت تعود لحالتها الطبيعية الا وهي التفكير الدائم في جواد ربما ذلك الشخص لم يفارق فكرها ابدا لكن الوضع قد زاد فهذا الحب الجامح الذي احتل ضلوع القفص الصدري لدعاء تحول الى حزن كئيب حتى الدموع جفتت من عينيها لكثرة البكاء و في ليلة من الليالي الصيفية المقمرة و بينما جواد في سيارته يتمتع بمنظر السماء المرصعة بقلادة فضية من النجوم تتخللها لؤلؤة عملاقة بدأ يفكر في تلك الانسانة التي في يوم من الايام احبها بصدق نعم جواد احب دعاء و لم يزيف اي كلمة مما قلها لها لكن و اسفاه اراد ان يتحرر من هذا الاحساس فبالنسبة له الشعور بالحب ينتهي بمجرد ان يتزوج الحبيبان ربما حجة فارغة سرعان ما دبت القشعريرفي جسد بطلنا و هو يفكر بانه من الممكن ان تكون دعاء كرهته لكن من حقها هذا فقد جعلتها تعاني بما فيه الكفاية توقف جواد بسيارته انمم احد المنازل المهجورة في منطقته و بينما هو يعبئ جواله اذا به يلمح شيئا في تلك البناية المقابلة له التي يسوده ظلام الحزن و تجاعيد الزمن لم ين ذلك امشهد ريب عليهذه ثان مرة يراه لقد صدم لما هو بالذات الذي رأى ذلك الشيء ربما هناك رسالة من كل هذا ربما؟ دب الخوف في جسده و احس بان واقعة ما ستقع فلم يجد امامه سوى محبوبته دعاء هي لا غير توجه مباشرة الى البيت ارتدى ملابسه و صلى صلاة العشاء و اتجه الى النت ليفتح ايميله راغبا في ان يكلم صغيرته التي سرعان م القت عليه السلام عندما دخل لكن خسارة فلم يرق لجواد ما رآه مكتوب في ايميلها لقد كتبت عبارة((انا سعيدة جدا بمعرفتك يا مصطفى)) ارتبك جواد و اراد ان يعلم من هو هذا المصطفى الذي كتبت دعاء اسمه بهذ الطريقة في ايميلها فهي لم تكتب اسم اي شاب فيه قط غير اسمه لا بد و ان هتناك علاقة تجمعها هه علاقة من نوع خاص جعلتها تقوم بهذا لك هذا تبادر الى ذهنه في المرة الواحدة في الواقع دعاء بعد عودة مصطفى الذي تعرفت عليه عن طريق النت من السفر عادت علاقتها به لكن بقوة اكبر من ذي قبل لكن في داخل دعاء لم تضع تلك الجملة الا لتغيظ بها جواد عندما يقرؤها و تجعله يعلم انها لا تكترث له ابدا ففوجئت بجواد و هو يرد على سلامها بجملة جافة حادة يستفسر منها عن حقيقة علاقتها بمصطفى كانت طريقته مخيفة كما لو كان يمتلكها لما انه خاطب و على وشك ان يتزوج لما يكترث لامري فاجابته بكل عزم و ثقة و خوف مغلف بشوق و حب -صديق لي و لا يهمك امره -صديق ؟ جيد ما ظننت هذا ابدا؟ -..... -كم عمره -28 سنة -انه كبير -نعم و حاول جواد ان يغير مسار الحديث الى ما كان يقصده منذ البداية و هو ان يحكي لدعاء عما رآه في تلك البناية المهجورة يا ترى ماذا رآى و هل دعاء ستفهم حب جواد ها و غيرته عليها ام انها ستتجاهله كما فعل و ما مصير علاقتها بمصطفى؟
| |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 20:38 | |
| مزال امامكم الكثير فاصبرو لانها واقعية | |
|
| |
عاشق ملوزة عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-11, 22:04 | |
| ونحن في انتظار روائعك وابداعاتك اخي واد الذئاب بشوق......
لك مني خالص التحايا | |
|
| |
tolouzi عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-12, 00:08 | |
| ماعليهش خويا واد الذئاب رانا في يدك خلاص ونستناو واش راه يخبي القدر لدعاء والقصة مشكوووووووووور ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نحب ملوزة ونحب اللي يحبها ونحب اكثر اللي يعيش فيها | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-12, 01:59 | |
| مشكورين على المرور بصح والله والله ورها جات في يدي غير كون كملتها اليوم قبل غدوة | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-14, 03:05 | |
| الجزء 23 لقد سوغ جواد لنفسه ان يحكي لمحبوبته السابقة ما قد حدث له في هذه الليلة جواد: عزيزتي هناك ما اريد اطلاعك به لكن اريده ان يبقى سرا بيننا دعاء:حسنا ماذا هناك؟ جواد : اليوم هي المرة الثانية حيث ارى فيها شبحا في منزل مهجور دعاء و هي خائفة و مصدومة:ماذا؟ اتتكلم بجدية؟ جواد: نعم انها امرأة جميلة ترتدي اللون الازرق و تحمل في يدها رضيعا و تنظر لي باسف و اشمئزاز في نفس الوقت دعاء: رباه اانت جدي؟ جواد : نعم انا كذلك دعاء: لا يمكن ان يكون الامر كذلك جواد: لم افهم دعاء : لا يجب ان تفهم لكن هل انت متأكد من انها شبح و ليست حقيقية؟ جواد: بطبيعة الحال فانا اراها في نفس الوضع مرتين دعاء: لقد فهمت جواد: ماذا فهمتي؟ دعاء: لا استطيع ان اخبرك انه سري الخاص جواد: لما؟ لقد اقلقتني دعاء:دعني اتأكد من الامر في الواقع انها رسالة موجهة لك جواد: تكلمي الان ماذا هناك شوشتي تفكيري دعاء: تلك المراة ترمز الى انها تحتاج المساعدة و الطفل يعني انها فقد براءتها و نظراتها لك تعني استنجادها بك و في نفس الوقت محاولة انتقامها منك جواد:انعنين ما تقولينه؟ دعاء:نعم انا اعني كل كلمة و هذا هو التفسير الوحيد اقفل جواد الايميل و هو حائر امنا دعاء فهي في عالم اخر لقد كذبت على جواد الرسالة لم تكن موجهة له بل لها نعم انها رسالة ربانية موجحهة لها لكي تعي غلطاتها و انا طيشها قد اوصلها للتهلكة فالفتاة لم تكن الا هي لان اللون الازرق هو المفضل لديها اما الرضيع فهو براءتها التي فقدتها بسبب اعمالها المشينة لكن كل هذاتكان بسبب جواد الذي حقدت عليه و جعلها تفكر في ان تنتقم من نفسها و تغير حياتها فقد من اجل نسيانه الذي لم يجدي معها كل هذا نفعا و في الجهة الاخرى كان جواد يفكر من هي الفتاة التي تريد مساعدتها لانتشالها من الضياع و نام و باله معلقة مع هذه الفكرة و لكن دعاء لم تذق طعم النوم تلك الليلة ابدا فقد كانت تفكر في ان تعود الى الوراء و تنهي هذا الواقع الطائش الذي صارت تعيش فيه الى اللقاء في الجزء الموالي
| |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-14, 03:08 | |
| الجزء 24 علاقة دعاء بمصطفى تطورت اما جواد فغيرته كانت جد محيرة هو كان يعلم انه يحب دعاء لكن لم يعلم قط انه سيغار عليها الى هذه الدرجة في يوم من الايام لكن عندما احست دعاء بهذا الشيء قررت ان تستغله لمصلحتها ربما كان مصطفى جد لطيف معها بل و اكثر كانت تبادله كلمات الغزل و جعلته هو يحس بمدى حبها له لدرجة انه ظن انها تعشقه و في يوم من الايام فتح جواد ايميله سلم على دعاء و قامت هي بالمثل وبعد السلام و السؤال عن الحال جواد اخبر دعاء بانه يخون خطيبته مع اكثر من واحدة و انه ربمما سيتركها لكن الى اشعار اخر و انه يحب احدى الفتيات الاخريات و لا يحب اسماء جواد:الحب هو اجمنل شيء في الوجود انه حقا اروع ما يكون دعاء: نعم انه كذلك لكني ما عدت اؤمن به جواد:..... دعاء :هل وقعت في الحب؟ جواد : نعم دعاء و هي توشك على البكاء لكن سالت بقوة مصطنعة:من هي جواد: لا تعرفينها دعاء :اسماء؟ جواد : لا ابدا ابدا دعاء:اذن: جواد: من احبها هي فتاة استطيع ان امزح معها بكل ثقة و ان الاعبها و افرح بها دعاء:ما اسمها؟ جواد:اسمها نوال تعرفت عليها منذ كان عمري 11 سنة و لم ارها منذ ذلك الحين لكن قابلتها الاسبوع الماضي و احببتها دعاء وهنا تيقنت من انه كاذب لان في هذا الوقت كان رمضان قد دخل عليهم و جواد من طبعه الا يقابل اي فتاة في هذا الشهر المعظم و من هنا استنتجت انه يكذب عليها و انه ليس مغرم لكن قررت ان تساير كلامه:رائع مبارك اذن هل ستترك اسماء؟ جواد: ليس الان دعاء: حسنا ان الحب جميل اليس كذلك؟ جواد و هو حائر لقد بدأ يظن ان دعاء لم تعد تحبه بل تعتبره كاخ فقط مما اغظبه: انه اروع ما في اللوجود لكن حب فتيات 16 سنة هو مجرد تفاهة لا وجود له دعاء و الدموع تنهمر على خديها كسيول جارفة و لم تستطع ان تقاوم لكن ضغطت على نفسها و حمدا لله انه لم يرها:نعم انك محق جواد:دعاء انت اعز مخلوقة لدي دعاء صدمت لهذه الجملة لكن ابتسمت ابتسامة ذابلة:و انت ايضا شكرا الى اللقاء اريد النوم جواد مصدوم من عدم تجاوبها و ندم عما صدر منه:الى اللقاء ذهب جواد الى فراشه و هو مستسلم لافكاره ان دعاء لم تعد تحبه الان اما دعاء فقد استسلامت لحزنها و تأكدت من ان جواد صار غريبا جدا و غير مفهوم البتة و نسيت بانها الان مرتبطة بمصطفى ة انها يجب ان تكون مخلصة له كما كانت مخلصة لجواد اراكم في الجزء الموالي بعد ان اجد الكثير ما الردود هذا الجزء مهدى لمتتبعي
| |
|
| |
أريج عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-14, 19:19 | |
| صبر أيوب ...لاه راك تلعب بأعصابنا هكذا ...هذي رواية برك كملها ريحنا وارتاح؟؟؟؟؟؟ | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-14, 23:11 | |
| - arig كتب:
- صبر أيوب ...لاه راك تلعب بأعصابنا هكذا ...هذي رواية برك كملها ريحنا وارتاح؟؟؟؟؟؟
اسمعي نقولك اختي اريج هاذي رواية واقعية وان احببتي متابعتها ماعليك الا الصبر لانني لو وجدت الاجزاء لا اكملتها اليوم قبل غد | |
|
| |
tolouzi عضو فعال
| |
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-15, 13:39 | |
| | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-02-27, 01:33 | |
| اسف على التاخير الجزء 25 بعد ان علمت دعاء ان جواد لا يعجبه ان تكون على علاقة بغيره قررت ان تلعب على هذا الوتر الحساس فربما يتي هذا بنتيجة النسيان لم يفدها ابدا و في ليلة من الليالي فتح جواد ايميله و القى التحية جواد:اهلا و سهلا دعاءبابتسمة واسعة:اهلا باعز الاخوان جواد و هو غر معجب بهذه الكلمة:كيف الحال عزيزتي دعاء بخبث: جيدة و كيف حالك و حال اسماء؟ جواد:اف لا تساليني عنها ربما ماتت ههه دعاء: لا تقل هكذا فمهما كان هي خطيبتك الحبيبة جواد: لا تكوني قديسة يا دعاء دعاء:حسنا حسنا لا تنزعج جواد: من هذا المصطفى التي كل تعاليقك على الايميل تشكره على اهتمامه بك دعاء بابتسامة ماكرة :انه.......... جواد بقلق:ماذا؟ دعاء :انه من سيكون في يوم زوجي فانا احبه و هو كذلك و اخبرت والدتي عنه و سيتقدم لخطبتي في السنة القادمة جواد و هو مصدوم فهو يعلم كم من الشبان تقدموا لخطبتها و رفضتهم لكن لما مصطفى وافقت عنه اتحبه حقا هذه الفكرة لم يستسغها بطل قصتنا لدرجة انه احس بسخرية القدر منه:اتمزحين؟ دعاء ببسمة:لا لا لا ابدا انا لا امزح انا جدية في كلامي حقا انا لا اعشقه لكنه يعجبني بشدة جوادبعصبية:مبارك اذن اقفل جواد ايميله و استسلم للافكار المدوية في راسه التي طارته طيلة الليل فهو لم يعلم ان كل هذا سيحدث بسرعة لكن في الواقع هو ن خطب اولا هو من تركها نعم هو دعاء كانت جد فرحة و مغتبطة بحيلتها هذه فهي تريد ان تعلمه انه ليس الوحيد الذي يستطيع ان يرتبط بدون حب و انها هي الاخرى لا تحبه و نسيته منذ حين لكن في نفس الوقت داهمتها افكار شتى فمثلا ان اراد العودة لها فلن يستطيع لانه سيكون مؤمنا بانها لا تحبه و بانها ارتبطت باحد اخر غيره لكن في النهاية اختطف الفراش من دعاء هذه الافكار و نامت براحة مؤقتة عكس جواد الذي بدا يعاني المرين فهو كل مرة يزيد من يقينه بانه لم يحب اي واحدة سواها و مرت الايام دون اي حديث بين هذين العاشقين حتى ليلة اخرى من ليالي النت دعاء:هاي عزيزي جواد:هاي دعاء : كيف الحال؟ جواد: بخير دعاء:............ جواد:............. دعاء:اشتقت اليك كثييييييييييييييييييييييييييييييرا جواد :لا اظن هذا فانت لديك من تشتاقين اليه سواي دعاء:من؟ جواد: مصطفى حبيبك دعاء : اه لا اشتقت لك اكثر جواد : حسنا كانني ساصدقك دعاء:رغما عنك ستصدق جواد:كيف حالك؟ دعاء: بخير جواد:........ دعاء و هي تريد ان تستفزه:حقا ان مصطفى يهتم بي كثييييييييييييييييييرا انه الاوع جواد: جيد الله يهنيكم دعاء: شكرا جوا:...... دعاء: اظنني حقا بدات اقع في حبه جواد: مبروك باي دعاء : باي و هنا زاد قلق جواد من هذا الحب الذي صار يتملك دعاء و من الحب الذي صار يكنه لها في قلبه اراكم في البارت الموالي توقعاتكم
| |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| |
| |
منبع الفرح عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-03-11, 17:04 | |
| موضوع روعة مشكور اخي <تعيش ماتولش علينا الجزء الاخير وقتاش الله غالب الصبر خاطينا> | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-03-11, 20:40 | |
| اسمحيلي اختي بصح واش نقولك القصة واقعية ومتى كانت النهاية سانقلها لكم | |
|
| |
tolouzi عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-03-17, 20:41 | |
| يا خويا والله طولت بالزاف علينا | |
|
| |
أريج عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-03-17, 21:36 | |
| | |
|
| |
واد الذئاب مراقب عام
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-03-20, 21:26 | |
| الجزء 27 و مرت الايام بدون اي حديث بين الحبيبان حتى السلام بينهما كان لا يقال لا لشيء وانما فقط بسبب عدم اللقاء لا على النت و لا على ارض الواقع حتى الهاتف لم يتكلما فيه كما لو كانا يحاولان الهرب مما صاغه القدر لهما كما لو كانا يهرباان من حبهما لبعضهما خاصة و بعدما بطلة حكايتنا اوهمت جواد انها تحب مصطفى و اوهمها هو بانه يحب نوال و انه سيترك اسماء خطيبته من اجل نوال دعاء كانت تعلم جيدا ان هذه النوال هي مجرد خيال فهي تعلم كل شيء عن جواد تعلم حتى كيف يكذب بدات الاستعدادات للدخول المدرسي و كانت دعاء على غير عادتها غير متحمسة جدا فهي لن تدرس لا مع حنان و لا سارة و لا بتينة و لا حتى غزلان مما يجعلها حزينة فقد تخصصت في العلوم الرياضية بينما اختارت سارة علوم اقتصادية و الباقي علوم تجريبية لم يكن يدرس معها سوى ايمن ابن خال جواد مما اراحها قليلا و في يوم و هي امام باب الثانوية مر جواد بسيارته فاوقفها ليسلم على دعاء التي لم يرها منذ زمن و بعد السلام و السؤال عن الحالكانت لدعاء شلة اصدقاء تقف امام محل بيع تذاكر الطيران هو لوالدة صديقتها بدات واحدة منهن و هي معروفة بسمعتها السيئة تناديها لم يكن جواد يحب ذلك الوضع خاصة و ان لبنى ما لبثت ترى دعاء برفقة جواد حتى تناديها مرة اخرى و في النهاية طلبت منها ان ترافقها لمكان ما انزعج جواد جدا و صرخ في وجه لبنى قائلا ((انا هنا موجود الم اعجبك دعاء ليست باصا لتوصلك الى حيث تريدين)) و اظهر لدعاء بنظرة عصبية مدى انزعاجه من هذه التصرفات الصبيانية احبت دعاء هذا الموقف فقد علمت من خلاله انه مشتاق لها لكن الفرحة لن تدوم طويلا فستمر ايام تجر ايام دون اي حديث بل و ان دعاء قررت البدء من جديد مع شخص اخر في بداية الامر لم تستطع حتى ظهر رشدي رشدي هو صاحب محل بيتزا امام ثانوية دعاء شاب مقتدر ميسور الحال رائ دعاء في الشارع اعجب بها و لحقها لكن و لسوء الحظ حظه هو بالذات دعاء لم تعره اي انتباه في بداية الار خصوصا و انها كانت تعرف انه قريبها لكن بطيبعة الحال هو لم تكن لديه اي ادنى فكرة عن حقيقة علاقته بدعاء لكن تذكرت دعاء انه يجب عليها نسيان جواد و رشدي هو الامثل لهذه المهمة خصوصا و انه شاب وسيم لطيف و ظريف دعاء تعرف جيدا انه ممن لديهم علاقات كثيرة مع الفتيات لكنها لم تهتم لامر فهي لا تحبه كما ارادت ايضا استعماله طريقا لجعل جواد يغار خاصة و انها اخبرت جواد بانها افترقت مع مصطفى و ان علاقتها به قد انتهت فقد عجزت ان تكمل هذه المهزلة و الامر الافضل هو ان جواد يقف ينتظر اخته ساعة خروجها من الثانوية في نفس الوقت التي تكون فيه دعاء تتنتظر اخاها ليخرج من الاعدادية و في نفس المكان يلتقيها رشدي دعاء لم تستطع الانجذاب ابدا له لكنها حاولت ذلك جاهدة اما حبيبها فكان يغار جدا لرؤيتها برفقة ذلك الشاب اما بالنسبة لربيع شقيق بطل قصتنا فقد كان قد عاد من اسبانيا و هو صديق ممتاز لدعاء فكان خير مهرب لها من رشدي الذي لم تعد تطيق البقاء معه خاصة بعدما طلب منها ان يبقيا وحديهما في محله و تقفل عليهما الابواب دعاء كرهت الفكرة لكنها قررت ان تعذبه لذا اخبرته انها موافقة و اكدت عليه الموعد لكنها بدل الذهاب للقائه ذهبت للسوق لتشتري بعض الحلي الجديدة و هنا كانت نهاية تلك العلاقة و بداية جديدة لقصة حب قديمة في الايام الاولى التي كانت دعاء تنتظرفيها اخاها في ذلك المكان المعهود كان ربيع هو من يظل برفقتها فيتجاذبان اطراف الحديث و يسليان بعضهما البعض لكن سرعان مسيسافر ربيع الى اسبانيا و تنزعج دعاء جدا لانه كان يؤنسها في وحدتها اخبرت جواد انها ستشتاق جدا لاخيه و في اليوم الموالي وجدت جواد في ذلك المعهود و اخبرها اياه ها انا الان اتيت لاسليك بدلا عن اخي توقعاتكم للبارت الموالي
| |
|
| |
REDBULL مـــشرف
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-06-07, 15:35 | |
| | |
|
| |
مرجانة الجنة عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-08-09, 18:23 | |
| مشكووووووور وادي الذئاب
بصح راني حايرة الشباب ديرو حوايج ومتنفذوهمش
| |
|
| |
ملوزية و افتخر عضو فعال
| موضوع: رد: مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية 2011-08-09, 19:07 | |
| | |
|
| |
| مراهقة على رصيف الحزن-*-*--*-*-*واقعية | |
|