لبس بنطاله الواحد و قميصه الواحد و حذاؤه الواحد ،
خرج من غرفته الوحيده ، ودع زوجته الواحده
و أعطاها ثمن وجبه واحده و هو ينظر باسى لأطفاله السبعه !!!
___________________________________________
إدعى المرض و غاب عن العمل لتزوره ، فهي بطبعها مجامله للحد البعيد
عرف أنها ستزوره بعد ساعات الدوام ، هيئ نفسه بسد بابه امام أهله
أتت كما توقع !! كان مضطجعا على السرير فجلست في طرفه لكن ليس بمنأى عن
تحسس
ارجله على مؤخرتها اللدنه !! قبل أن يغرق في لذه تنتصب على حركة رجليه
دخلت والدته العجوز فهرب الشيطان من الشباك لكن رجله ظلت هناااك
_____________________________________________
كان جارنا رجلنا مجنونا ، أعتقد أنه ولد لكي يطارد الأغنام ، كان يصيح
بصوته الجهوري (تك تك)
فتجفل الاغنام و تجري بلا هواده كأنها قد رأت ماردا
نفس هذا المجنون كان يتعرض لمضايقات الناس و مزاحهم الثقيل الذي يولد
لديه حاله مضاعفه
من الجنون تجعله لا يرى
في يوم ذي ملامح صباحيه كئيبه تجمع الناس في مأتم رجل ذي شأن ، كان
عددهم كبيرا
أقبل المجنون و ما أن رآه الناس حتى راحوا يضايقونه بصوت خافت
ضايقه الموقف فنا لبث ان صاح فيهم (تك تك تك تك تك)
__________________________________________________
جلست في الصالون ، كانت كراسيه وثيره لكن ما لفت نظري هو أن مناضده كانت
قصيره
أقبل علي صاحب الدار محييا ، سلمت عليه ثم جلست ، هنيهه و أقبلت زوجته
ذات الجمال الأخاذ
دلفت الخادمه من الباب و هي تحمل العصير و الحلوى ، قبل ان تضع الخادمه
حملها
نهضت زوجة الرجل و حملت المنضده لتضعها امامي ، انحنت فحاذى صدرها مجال
رؤيتي المتسع
على مداه ، انزلق عقدها أولا ثم برزت فتحة صدرت ، فلمحت طرف نهدها و سرت
فارتد الي بصري لما رايت تكور بطنها !!!!!
___________________________________________
في صغري كنت عندما أسير مع أبي ، كان يتقدم علي فأجري لألحقه ، يتقدم
لأجري فألحقه
كان يحثني على السير بسرعه و اللحاق به ، ظل هذا الحال حتى بعد أن كبرت
لأني قد أدركت أني لن ألحق أبي أبدا !!