إعلانــــــــات | |
تصويت | | كيف ترى التصميم الجديد للمنتدى؟ | ـ جيد | | 46% | [ 72 ] | ـ متوسط | | 13% | [ 21 ] | ـ مقبول | | 14% | [ 22 ] | ـ التصميم السابق أفضل | | 27% | [ 43 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 158 |
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 55 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 55 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 886 بتاريخ 2011-07-06, 19:46 |
المواضيع الأخيرة | » عضوة جديدة هل من مرحب2019-06-03, 16:37 من طرف djameloula» صورة لأجمل فتاة2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» دكريات.......2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» احترس فالهاتف مراقب ؟؟؟!!!!2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» أيها الغائبون عنا....( زاد شوقنا إليكم والله )2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» هيا بنا نوقع معاهدة 2019-06-03, 16:17 من طرف djameloula» الوالي ينصف من حقرهم المجلس البلدي2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» اهي صدفة ام مدبرة 2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» انصارنا رددوا:يا للعار يا للعار..............باعوا غزة بالدولار2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» الى كل من يريد العيش2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
من أعمالنا | |
شهيد المنتدى |
|
| | الحزبية وحكمها في الإسلام | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أبوأويس عضو فعال
| موضوع: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:42 | |
| بيان حكم الحزبية في الإسلام تحريم الحزبية في الإسلام للشيخ علي حسن الحلبي الآثري (( من بدهيات الأمور عند المسلمين كافة أن الإسلام ربط المسلمين برابطة لا يمكن لأي تنظيم وضعي مهما حصل عليه من القوة والدقة أن يصل إلى مثلها وأن العلاقة أو الأخوة الإسلامية هي أساس الولاء والبراء في الإسلام فالمسلم ولي المسلم سواء عرفه أم لم يعرفه بل ولو كان أحدهما في المشرق والآخر في المغرب. وهذا يعني أن الإسلام لا يتحمل في داخله تنظيماً آخر بحيث تكون أسس ذلك التنظيم وقواعده أساساً للولاء والبراء لأن هذا النوع من التنظيم يقتضي أن من انتظم فيه يستحق العون والنصرة والإخاء وغيرها من الحقوق ومن لم ينتظم فيه لا يستحق تلك الحقوق مع أن الإسلام أعطى المسلم جميع هذه الحقوق لمجرد كونه مسلماً لا لسبب آخر. ومن هنا يتبين معنى قوله صلى الله عليه وسلم ( لا حلف في الإسلام وأيما حلفٍ كان في الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدةً ) رواه مسلم (2530). وذلك أن الإسلام لما قضى على جميع المواد التي كانت أساس الولاء والبراء في الجاهلية وجعل الإسلام نفسه مادة الولاء والبراء وجعل جميع المسلمين سواسيةً في الحقوق لم يبق عنده مجال لتعدد الجماعات والكتلات المتفرقة بحيث لا يكون لإحداها حقوق وعلاقات بالأخرى حتى يحتاج إلى عقد التحالف بينهما. فالحديث يفيد أن التحزب والافتراق إلى جماعات وأحزاب أمر لا يطابق معنى الإسلام ولا يتصور فيه لأن مجرد التمييز بمحالفة خاصة يجعل غير الحليف في مكان أدنى من الحليف وهذا لا يجوز في شرع الله إذ الدنو والعلو مرده للطاعة لا لغيرها مما يخالف الائتلاف والجماعة . قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله : ( وليس لأحد أن ينصب للأمة شخصاً يدعو إلى طريقته يوالي ويعادي عليها غير النبي صلى الله عليه وسلم ولا ينصب لهم كلاماً يوالي عليه ويعادي غير كلام الله ورسوله وما اجتمعت عليه الأمة بل هذا فعل أهل البدع الذين ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يفرقون به بين الأمة يوالون به على ذلك الكلام أو تلك النسبة ويعادون ) . وهذا حال كثير من الجماعات والأحزاب الإسلامية اليوم أنهم ينصبون أشخاصاً قادة لهم فيوالون أولياهم ويعادون أعداهم ويطيعونهم في كل ما يفتون لهم دون الرجوع إلى الكتاب والسنة ودون أن يسألونهم عن أدلتهم فيما يقولون أو يفتون. ومثل هذه المناهج لا تصلح أن تكون أساساً للتغيير ووحدة صف المسلمين بل ولم يحدث أن توحدت كلمة المسلمين على مذهب من المذاهب أو على حزب من الأحزاب رغم المحاولات التي بذلتها بعض الدول من أجل فرض ذلك المذهب أو ذلك الاتجاه القبلي أو الحزبي . وفي إطار هذا المعنى يمكن فهم حكم الأحزاب السياسية في الإسلام : فإن الأحزاب السياسية تنظم أهلها على أسس وقواعد تختارها ثم تجعل الانتماء إلى الحزب أساس الولاء والبراء فالحزب حينما يحسن إلى من لم يدخل فيه لا يتعامل معه إلا معاملة لا تزيد على البر والإقساط الذي سمح الله للمسلمين أن يعاملوا به المشركين في قوله : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ) . أما الولاء الذي هو فوق هذا البر فإن الحزب لا يعامل به إلا من دخل فيه وانتمى إليه . بعد ذلك أقول : إذا قلنا بتكوين الأحزاب السياسية في الإسلام فالحزب أما أن يجعل الإسلام هو أساس الولاء والبراء أو يجعل أمراً آخر غيره فإن الإسلام هو الأساس فإن الإسلام لا يحتاج إلى إقامة حزب آخر أو تنظيم جماعة أخرى بل هو نفسه يكفي لذلك . والمقصود أن الشريعة المطهرة قد حرمت كل ما من شأنه أن يقطع صلة المسلم بأخيه المسلم كما أنها ألزمت وأوجبت كل ما يؤدي إلى ربط صلة المسلم بأخيه المسلم ومحبته له . بذا يكون قد ظهر الحكم وبان القول واستقر المنع مؤيداً ذلك كله بوجوه كثيرة : عقلية ونقلية داخلية وخارجية مما لا يستطيع أحد دفعه بإذن الله إلا بالكلمات الجوفاء والنكير والتنفير وذا لا يسوى بالنقير !! والحمد الله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . )) نقلا من كتاب (( الدعوة إلى الله بين التجمع الحزبي والتعاون الشرعي )) ( ص 103 –107 ) للشيخ علي حسن علي عبد الحميد الحلبي الآثري
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:46 | |
| حكم التعددية الحزبية وموقف الإسلام منها
لقد نشأ في كثير من بلاد المسلمين أحزاباً وجماعات عديدة, لكل منها وجهة هو موليها, وغاية هو يبتغيها, ولما كان لهذه الأحزاب والجماعات أسس مختلفة تقوم عليها وبرامج متنوعة تسعى لتنفيذها, ولما ترتب على نشأة هذه الأحزاب مفاسد جسام, وطوام عظام, خاصة ما أحدثته من الولاء والبراء في غير الله, والطاعة العمياء حتى لأعداء الله, والعصبيات الحزبية التي تكاد لا تختلف عن العصبيات القبلية التي كانت منتشرة في العرب قبل الإسلام, كان لا بد من إيضاح الموقف الشرعي منها, لعل الله تعالى أن يهدينا والمسلمين إلى مراشد الأمور, إنه ولي ذلك ومولاه, وسيندرج الحديث في النقاط التالية:
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:47 | |
| أولاً: حكم الأحزاب الغير إسلامية كالعلمانية والشيوعية والبعثية وغيرها.
لا يجوز وجود أحزاب في بلاد المسلمين تنتهج نهج العلمانية أو الشيوعية, أو الاشتراكية أو البعثية أو غيرها, ولو كانت موجودة فلا يجوز الاعتراف بها أو الإقرار بشرعية وجودها, - تحت ذريعة التعددية الحزبية والسياسية التي تكفلها قوانين طاغوت الديمقراطية المعاصر- كما لا يجوز الانتماء إليها أو المشاركة فيها؛ أو بقاءها أصلاً بحال من الأحوال, - وإن كفلت لها قوانين الباطل والضلال ذلك - بل لا بد من اجتثاثها من أصلها, وذلك لعدة لأمور:
أولها: كفرمناهجها: فلا يختلف عاقلان ممن عندهم مسحة من العلم؛ على كفر مناهج هذه الأحزاب؛ فالعلمانية تفصل الدين عن الحياة, والشيوعية تنكر وجود الله سبحانه, والاشتراكية رديفة للشيوعية, وقد نهى ربنا تعالى المسلمين عن اتباع الكفار أو موافقتهم على كفرهم, فقال تعالى: "وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء"النساء89, وقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ"آلعمران149
ووجود أحزاب كفرية بين المسلمين؛ تعني وقوعهم في الكفر؛ وردتهم على أعقابهم؛ وانقلابهم خاسرين.
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:49 | |
|
الثاني: دعوةالقرآن والسنة صراحة لمحاربتها واستئصالها: لما تنشره من فتنة وشرك؛ وكفر وضلال بين المسلمين, وقد قال الله تعالى: "وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ"البقرة191, وقال تعالى: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ"البقرة217
ومن أشد وأكبر فتن هذه الأحزاب الوقوع في الشرك والكفر؛ وهذه الأحزاب الداعية للكفر ونحله؛ وللباطل وفكره, منكر مأمورون بإزالته بما تيسر من القدرة باليد؛ فإن لم نتمكن فباللسان؛ فإن لم نستطع فبالقلب مع المفارقة لهم؛ ومع وجود دوام الإعداد لتغيير باطلهم, وذلك أضعف الإيمان؛ وقد صح في الحديث عن أبي سعيد الخدري t عن رسول الله rقال: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده؛ فإن لم يستطع فبلسانه؛ فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان" صحيح مسلم.
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:50 | |
|
الثالث: تحريم المشاركة فيها أوالانخراط في صفوفها: ويترتب على ما سبق بيانه من كفر مناهجها ودعوة الشريعة لمحاربتها بداهة حرمة المشاركة فيها لقوله تعالى: "وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً"النساء140, وقوله تعالى: "وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ"الأنعام68, فلا يخفي على مسلم أن هذه الأحزاب الضالة المضلة ومن فيها ديدنهم الاستهزاء بالإسلام وأهله, والسخرية بالدين وأوامره, والسعي لوأده بكل حيلة ووسيلة, فلا يجوز لمسلم القعود معهم, أو المشاركة في باطلهم, أو الانخراط في تنظيماتهم المحاربة لله ولرسوله وللمؤمنين, وإن فعل ذلك كان مثلهم ومنهم.
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 11:52 | |
| الرابع: تسببها في تفرق المسلمين: فهي وأمثالها سبب في تشتت المسلمين؛ وضعف صفهم؛ وخور قوتهم؛ كما بين تعالى في معرض النهي عن التشبه بالمشركين حيث قال سبحانه: "وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ"الروم32, فهم سبب رئيس في تشرذم المسلمين, وما هم إلا حرب على الإسلام ومنهجه.
| |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-01, 12:36 | |
| للشيخ الألبانى رحمه الله [center]ماحكم التحزب والأحزاب في الإسلام؟ [/الجواب:نحن نقولها بصراحة إننا نحارب الحزبية،لأن التحزبات هذه نطبق عليها قول الله تبارك وتعالى كل حزب بما لديهم فرحون ولأن التحزب فعلا قد فرق شمل المسلمين ، وأضعفهم على ما هم عليه من ضعف ،فزدادو ضعفا على ضعف لا حزبية في الإسلام فهناك حزب واحد واحد بنص القرأن ألا إن حزب الله هم المفلحون c r] ولكن من هم حزب الله؟ هم جماعة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بقدر ما يقترب المسلم ((فى هذا الزمان))إلى هدى الرسول صلى الله عليه وسلم على منهج الصحابة فى حديث الفرق الناجية (1) بقدر ما يكون فى أمان،والعكس بالعكس. وذلك يتطلب العلم بالكتاب والسنة((وهذا ميزان ممكن لكل مسلم)) عاقل متجرد من الحزبية العمياء، وعن الأهواء،أن يعلم أنه لا سبيل لمعرفة منهج المتابعةالصحابةإلا بالعلم فمن كان من هذه الجماعات الإسلامية أو الأحزاب أقرب إلى العلم بالكتاب والسنة،فهو أقوم قيلا وأهدى سبيلا،والعكس بالعكس. لذلك علينا بالعلم الصحيح ،فهو الذى يمثل لنا طريق الفرقة الناجية،وبغير ذلك لا سبيل لذلك أبدا. المصدر : مجموع فتاوى الشخ رقم : 7034 (1) يشير إلى حديث أ جرجه الألبانى فى السلسلة الأحاديث الصحيحة رقم :203 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((افترقت اليهود على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقه، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة. وفي بعض الروايات : كلها في النار إلاَّ واحدة هي الجماعة. رواها أحمد وأبو داود وابن ماجه وفي بعضها : ما أنا عليه وأصحابي. رواها الترمذي . | |
| | | Fatma Lyle عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-05, 17:20 | |
|
عدل سابقا من قبل Fatma Lyle في 2011-09-06, 17:47 عدل 1 مرات | |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-05, 21:20 | |
|
عدل سابقا من قبل أبوأويس في 2011-11-20, 21:51 عدل 1 مرات | |
| | | Fatma Lyle عضو فعال
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-09-06, 22:01 | |
| السلام عليكم لقد قمت بحذف مساهمتي لاني لم اجد مصادر لماقاله راغب ساتفاعل قريبا في الموضوع | |
| | | REDBULL مـــشرف
| موضوع: رد: الحزبية وحكمها في الإسلام 2011-11-20, 13:43 | |
| | |
| | | | الحزبية وحكمها في الإسلام | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |