المحاليل، عين ثاقب، أولاد رحال، أولاد امسلم، أولاد حمودة، حبابدة، التل، أولاد سعيد، الشرفة، الخروبة .... |
إعلانــــــــات | |
تصويت | | كيف ترى التصميم الجديد للمنتدى؟ | ـ جيد | | 46% | [ 72 ] | ـ متوسط | | 13% | [ 21 ] | ـ مقبول | | 14% | [ 22 ] | ـ التصميم السابق أفضل | | 27% | [ 43 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 158 |
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 886 بتاريخ 2011-07-06, 19:46 |
المواضيع الأخيرة | » عضوة جديدة هل من مرحب2019-06-03, 16:37 من طرف djameloula» صورة لأجمل فتاة2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» دكريات.......2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» احترس فالهاتف مراقب ؟؟؟!!!!2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» أيها الغائبون عنا....( زاد شوقنا إليكم والله )2019-06-03, 16:18 من طرف djameloula» هيا بنا نوقع معاهدة 2019-06-03, 16:17 من طرف djameloula» الوالي ينصف من حقرهم المجلس البلدي2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» اهي صدفة ام مدبرة 2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» انصارنا رددوا:يا للعار يا للعار..............باعوا غزة بالدولار2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula» الى كل من يريد العيش2019-06-03, 16:14 من طرف djameloula |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
من أعمالنا | |
شهيد المنتدى |
|
|
| بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
AlgeriaB10 مراقب عام
| موضوع: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-10-31, 02:53 | |
|
عدل سابقا من قبل AlgeriaB10 في 2011-11-24, 14:46 عدل 1 مرات | |
| | | AlgeriaB10 مراقب عام
| | | | الجوهرة النادرة عضو فعال
| موضوع: رد: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-11-02, 14:47 | |
| | |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-11-24, 12:47 | |
| من باب الفائدة والتنبيه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : أحبتي في الله إن مما أصبح شائعا على كل لسان قولهم فلان شهيد على كل من يعتقد أنه مات بسب من الأسباب التي جاء الشرع بإثبات الشهادة لمن مات بأحدها , ولذا أردت التنبيه على هذه القضية وهي أنه لا يطلق على شخص لفظ الشهادة على سبيل الجزم إلا فيمن ورد فيه نص شرعي فيحكم له بالشهادة
بوب الإمام البخاري رحمه الله تعالى فيصحيحه : باب : لا يقال فلان شهيد
قال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ((الله أعلم بمن يجاهد في سبيله والله أعلم بمن يكلم في سبيله ))
وذكر هذا الحديث : عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْتَقَى هُوَ وَالْمُشْرِكُونَ فَاقْتَتَلُوا فَلَمَّا مَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى عَسْكَرِهِ وَمَالَ الآخَرُونَ إِلَى عَسْكَرِهِمْ وَفِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ لاَ يَدَعُ لَهُمْ شَاذَّةً ، وَلاَ فَاذَّةً إِلاَّ اتَّبَعَهَا يَضْرِبُهَا بِسَيْفِهِ فَقَالَ مَاأَجْزَأَ مِنَّا الْيَوْمَ أَحَدٌ كَمَا أَجْزَأَ فُلاَنٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَمَا إِنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَقَالَ رَجُلٌ مِن َالْقَوْمِ أَنَا صَاحِبُهُ قَالَ فَخَرَجَ مَعَهُ كُلَّمَا وَقَفَ وَقَفَ مَعَهُ ،وَإِذَا أَسْرَعَ أَسْرَعَ مَعَهُ قَالَ فَجُرِحَ الرَّجُلُ جُرْحًا شَدِيدًافَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ بِالأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثمَّ تَحَامَلَ عَلَى سَيْفِهِ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَخَرَجَ الرَّجُلُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللهِ قَالَ وَمَا ذَاكَ قَالَ الرَّجُلُ الَّذِي ذَكَرْتَ آنِفًا أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَأَعْظَمَ النَّاسُ ذَلِكَ فَقُلْتُ أَنَا لَكُمْ بِه فَخَرَجْتُ فِيطَلَبِهِ ثُمَّ جُرِحَ جُرْحًا شَدِيدًا فَاسْتَعْجَلَ الْمَوْتَ فَوَضَعَ نَصْلَ سَيْفِهِ فِي الأَرْضِ وَذُبَابَهُ بَيْنَ ثَدْيَيْهِ ثُمَّ تَحَامَلَ عَلَيْهِفَقَتَلَ نَفْسَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ ذَلِكَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهْوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ فِيمَايَبْدُو لِلنَّاسِ وَهْوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ))
يقول الحافظ بن حجر في الفتح :" أي على سبيل القطع بذلك وقال رحمه الله تعالى :" قوله : ( قال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الله أعلم بمن يجاهد في سبيله والله أعلم بمن يكلم في سبيله ) أي يجرح وهذا طرف من حديث تقدم في أوئل الجهاد من طريق سعيد بن المسيب عن أبي هريرة باللفظ الأول ومن طريق الأعرج عنه باللفظ الثاني ووجه أخذ الترجمة منه يظهر من حديث أبي موسى الماضي " من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " ولا يطلع على ذلك إلا بالوحي فمن ثبت أنه في سبيل الله أعطي حكم الشهادة فقوله " والله أعلم . بمن يكلم في سبيله " أي فلا يعلم ذلك إلا من أعلمه الله فلا ينبغي إطلاق كون كل مقتول في الجهاد أنه في سبيل الله "اهـ.
وجاء في موطأ الإمام مالك رحمه الله تعالى من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "والذي نفسي بيده لا يكلم أحد في سبيل الله والله أعلم بمن يكلم في سبيله إلا جاء يوم القيامة وجرحه يثعب دما اللون لون دم والريح ريح مسك".
يقول بن عبد البر رحمه الله في التمهيد :" وفي قوله عليه السلام "والله أعلم بمن يكلم فيسبيله" دليل على أن ليس كل من خرج في الغزو تكون هذه حاله حتى تصح نيته ويعلم الله من قلبه أنه خرج يريد وجهه ومرضاته لا رياء ولا سمعة ولا مباهاة ولا فخرا. اهـ
ويقول الإمام النووي رحمه الله تعالى في شرح مسلم :" قوله صلى الله عليه وسلم : ( والله أعلم بمن يكلم في سبيله ) هذا تنبيه على الإخلاص في الغزو، وأن الثواب المذكور فيه إنما هو لمن أخلص فيه ، وقاتل لتكون كلمة الله هي العليا، قالوا : وهذا الفضل ، وإن كان ظاهره أنه في قتال الكفار ، فيدخل فيه من خرج في سبيل الله في قتال البغاة ، وقطاع الطريق ، وفي إقامة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك . والله أعلم " __________________
عدل سابقا من قبل أبوأويس في 2011-11-28, 01:52 عدل 1 مرات | |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-11-24, 12:58 | |
| حديث: ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ) قال البخاري ـ رحمه الله ـ في (كتاب فرض الخمس) من صحيحه: حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عمرو قال سمعت أبا وائل قال: حدثنا أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قال: ((قال أعرابي للنبي صلى الله عليه وسلم: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل ليذكر، ويقاتل ليرى مكانه، من في سبيل الله؟ فقال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله)).
شرح الحديث: (1) الأعرابي السائل في هذا الحديث: قال الحافظ ابن حجر في (الفتح): يصلح أن يفسر بلاحق بن ضميرة، وحديثه عند أبي موسى المديني في الصحابة. من طريق عفير بن معدان سمعت لاحق بن ضميرة الباهلي قال: ((وفدت على النبي صلى الله عليه وسلم فسألته عن الرجل يلتمس الأجر والذكر، فقال: لا شيء له)) الحديث. وفي إسناده ضعف. انتهى. (2) قوله (يقاتل للمغنم أي لطلب الغنيمة. والرجل يقاتل ليذكر): أي ليذكر بين الناس ويشتهر بالشجاعة، وفي بعض روايات هذا الحديث: ((ويقاتل شجاعة))، وقوله: (ويقاتل ليرى مكانه): وفي رواية: (ويقاتل رياء)، وفي رواية: (ويقاتل حمية)، وفي رواية: (ويقاتل غضباً): قال الحافظ ابن حجر بعد الإشارة إلى تلك الروايات: فالحاصل من رواياتهم أن القتال يقع بسبب خمسة أشياء: طلب المغنم، وإظهار الشجاعة، والرياء، والحمية، والغضب. وكل منها يتناوله المدح والذم فلهذا لم يحصل الجواب بالإثبات ولا بالنفي. (3) قوله (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا): قال الحافظ في (الفتح): المراد بكلمة الله: دعوة الله إلى الإسلام، ويحتمل أن يكون المراد: أنه لا يكون في سبيل الله إلا من كان سبب قتاله طلب إعلاء كلمة الله فقط، بمعنى أن لو أضاف إلى ذلك سبباً من الأسباب المذكورة أخل بذلك، ويحتمل أن لا يخل إذا حصل ضمناً لا أصلاً ومقصوداً، وبذلك صرح الطبري فقال: إذا كان أصل الباعث هو الأوّل لا يضره ما عرض له بعد ذلك، وبذلك قال الجمهور، لكن روى أبو داود والنسائي من حديث أبي أمامة بإسناد جيد قال: جاء رجل فقال: ((يا رسول الله، أرأيت رجلاً غزا يلتمس الأجر والذكر ما له؟ قال: لا شيء له))، فأعادها ثلاثاً كل ذلك يقول: لا شيء له. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله لا يقبل من العمل إلاّ ما كان له خالصاً وابتُغي به وجهه))، ويمكن أن يحمل هذا على من قصد الأمرين معاً على حد واحد، فلا يخالف المرجح أولا فتصير المراتب خمساً، أن يقصد الشيئين معاً، أو يقصد أحدهما صرفاً، أو يقصد أحدهما ويحصل الآخر ضمناً، فالمحذور أن يقصد غير الإعلاء، فقد يحصل الإعلاء ضمناً وقد لا يحصل، ويدخل تحته مرتبتان، وهذا ما دل عليه حديث أبي موسى ودونه أن يقصدهما معاً فهو محذور أيضاً على ما دل عليه حديث أبي أمامة، والمطلوب أن يقصد الإعلاء صرفاً، وقد يحصل غير الإعلاء وقد لا يحصل، ففيه مرتبتان أيضاً، قال ابن أبي جمرة: ((ذهب المحققون إلى أنه إذا كان الباعث الأوّل قصد إعلاء كلمة الله لم يضره ما انضاف إليه)). انتهى، ويدل على أن دخول غير الإعلاء ضمناً لا يقدح في الإعلاء، إذا كان الإعلاء هو الباعث الأصلي، ما رواه أبو داود بإسناد حسن عن عبد الله بن حوالة قال: ((بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئاً، فقال: اللهم لا تكلهم إليَّ)) الحديث. (4) (كلمة الله): في هذا الحديث بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: ((أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله))، وهو من إطلاق الكلمة مراداً بها الكلام ومنه قوله تعالى: { قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألاّ نعد إلا الله ولا نشرك به شيئا } الآية. (5) قوله (فهو في سبيل الله): سبيل الله الطريق الموصلة إليه، وتطلق على كل ما شرعه الله، كما تطلق مراداً بها الجهاد الذي هو ذروة سنام الإسلام، ومن الأوّل قوله تعالى: { ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }، ومن الثاني هذا الحديث. (6) في إجابة النبي صلى الله عليه وسلم السائل بقوله: ((من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله): شاهد لما يعرف في فن البلاغة بأسلوب الحكيم، فإن هذا الجواب مشتمل على إجابته عما سأل عنه وزيادة مع اختصاره وإيجازه، وهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، وذلك أنه لو أجابه بأن جميع ما ذكره ليس في سبيل الله، احتمل أن يكون ما عدا ذلك كله في سبيل الله وليس كذلك، فعدل إلى لفظ جامع عدل به عن الجواب عن ماهية القتال إلى حال المقاتل، فتضمن الجواب وزيادة، ويحتمل أن يكون الضمير في قوله: (فهو) راجعاً إلى القتال الذي في ضمن (قاتل) أي: فقتاله قتال في سبيل الله، واشتمل طلب إعلاء كلمة الله على طلب رضاه، وطلب ثوابه، وطلب دحض أعدائه، وكلها متلازمة. قال ذلك الحافظ ابن حجر، وقال: قال ابن بطال: إنما عدل النبي صلى الله عليه وسلم عن لفظ جواب السائل لأن الغضب والحمية قد يكونان لله، فعدل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك إلى لفظ جامع فأفاد دفع الإلباس وزيادة الإفهام. (7) من فقه الحديث، وما يستنبط منه: (1) الرجوع إلى العلماء وسؤالهم عن أمور الدين. (2) بيان أن الأعمال إنما تحتسب بالنية الصالحة، والحديث شاهد لحديث: ((إنما الأعمال بالنيات)). (3) أن الفضل الذي ورد في المجاهدين مختص بمن قاتل لتكون كلمة الله هي العليا. (4) جواز السؤال عن العلة. (5) تقدم العلم على العمل. (6) ذم الحرص على الدنيا وعلى القتال لحظ النفس في غير الطاعة. (7) إطلاق الكلمة مراداً بها الكلام. (8) أن من حسن إجابة المفتي أن تكون فتواه وافية بغرض السائل وزيادة. والله أعلم.
عدل سابقا من قبل أبوأويس في 2011-11-28, 01:56 عدل 1 مرات | |
| | | szidouri مـــشرف
| موضوع: رد: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-11-24, 14:00 | |
| AlgeriaB10 كتب: و نترحم في الأخير على كل شهداء الجزائر...من أيام المقاومة الباسلة للأمير عبد القادر ...مرورا بكل الثورات المباركة ...إلى ثورة الفاتح من نوفمبر الخالدة...
رحم الله الشهداء..و أسكنهم فسيح جناته.. و تقبل الله من المجاهدين ...جهادهم من أجل تحرير الوطن...
( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ) سورة الأحزاب الآية 23. | |
| | | أبوأويس عضو فعال
| موضوع: رد: بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ 2011-11-28, 01:39 | |
| أسف لم تفهم السؤال
المهم المشاركة شكرا
لن نفهم ولن نجاوب عن كذا سؤال بدون الرجوع إلى العلم الشرعي .
نحسبهم كذلك والله حاسبهم ولا نزكي على الله أحد.
وشكر خاص لكاتب الموضوع | |
| | | | بمناسبة الذكرى 57 لإندلاع ثورة التحرير~اول نوفمبر 54~ | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|